الأربعاء، 9 ديسمبر 2009

تلاكيك..




وانا اللى كنت طالعه بيك فوق فى السما
وكنت فاكره انك الطيب وانا المتمكنه
وانك هتخطفلى نجمه من سابع سما
ورسمتلى البحر طحينه وقولت هيكدب ليه
منا هنا (فى قلبه) وهو اقسم
انما
ظروفه كانت اقوى من حبنا
تلاكيك بتطلع وقت الجد
لكن هيروح فين من ربنا
ده مسيره يعرف انى احن واطيب من جوايا انا
لكن بساطتى صورتله ان كل حاجه عندى ممكنه
ووقوفى جنبه ودعائى ليه عند ربنا
منا مش هرجع اللى فات
لان الدنيا مش حنينه
لكن هتعلم وهعيش عالذكريات
مهو كله بيبيع الا انا
منا مستنتش من الدنيا غير رضا ربنا
ده هو اللى خالقنى وعارف اد ايه الدنيا كانت قاسيه معايا
بس رضيت باللى قسمهولى لانه اعلم باللى جوا كل واحد مننا.